دراسة حالة:

شركة Zappos، متخصصة في بيع الأحذية عبر الإنترنت، بَنَت سمعتها على خدمة العملاء الممتازة.

واحدة من أهم الحاجات اللي بيعملوها هي توفير شحن مجاني وإرجاع مجاني، وده بيخلي العميل يحس بالأمان وهو بيجرب الشراء لأول مرة.

النتيجة؟ خلال سنة واحدة، مبيعاتهم زادت بنسبة 30%، والشركة بقت رائدة في السوق الأمريكي.

ماذا ستخسر لو تجاهلت هذه الاستراتيجية؟

لو تجاهلت أهمية توفير تجربة مريحة وموثوقة للعميل من البداية، هيكون صعب تقنعه يشتري.

الشركات اللي مش بتركز على بناء الثقة بتفقد حوالي 20% من مبيعاتها السنوية، لأن العملاء ببساطة بيروحوا لمنافسين بيقدموا راحة أكبر وثقة أعلى.

دراسة حالة:

شركة Glossier لمست الحتة دي بشكل ممتاز. بدلاً من الاعتماد الكامل على الإعلانات التقليدية، استخدموا تجارب حقيقية من العملاء وعرضوها على منصات السوشيال ميديا.

كل تجربة كانت بتمثل قوة المنتج، والنتيجة كانت زيادة مبيعاتهم بنسبة 80% في سنتين فقط!

ماذا ستخسر لو تجاهلت هذه الاستراتيجية؟

تجاهل السوشيال ميديا أو عدم استخدام شهادات العملاء بيقلل من فرصك في بناء الثقة. الدراسات بتقول إن 72% من العملاء بيثقوا في المنتجات اللي بيشوفوا تجارب إيجابية عنها على الإنترنت. لو مش بتستغل ده، هتفقد فرص مبيعات ضخمة وتفاعل أقل مع علامتك التجارية.

وفي النهايــــــــــــة
علشان تخلي العميل يشتري من غير ما يعرف عنك حاجة، ركز على:

تقديم تجربة مريحة وآمنة.

بساطة ووضوح الرسالة التسويقية.

بناء تواجد قوي على السوشيال ميديا باستخدام تجارب العملاء الحقيقية.

لو تجاهلت بناء الثقة في المراحل الأولى، هتفقد عملاء كتير، وهتلاقي صعوبة كبيرة في إقناعهم إنهم يجربوا منتجك لأول مرة.